فرند بوك اليمن وفلسطين friendbook Yemen Palestine

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
فرند بوك اليمن وفلسطين friendbook Yemen Palestine

من اليمن من فلسطين ومن كل العالم https://www.facebook.com/Palestinefriends/

المواضيع الأخيرة

» جميع ابراج 8-5-2019 فرند بوك مرح
اهالي قرية طوباس يستمون رائحة الموت Emptyالثلاثاء مايو 07, 2019 6:35 pm من طرف فرندبوك friendbook

» جميع ابراج 7-5-2019 فرند بوك مرح
اهالي قرية طوباس يستمون رائحة الموت Emptyالإثنين مايو 06, 2019 5:40 pm من طرف فرندبوك friendbook

» الحوت 6-5-2019 للتسلية والمرح فقط لا تربطوا حياتكم بها فرند بوك مرح برج الحوت
اهالي قرية طوباس يستمون رائحة الموت Emptyالإثنين مايو 06, 2019 7:57 am من طرف فرندبوك friendbook

» الدلو 6-5-2019 للتسلية والمرح فقط لا تربطوا حياتكم بها فرند بوك مرح برج الدلو
اهالي قرية طوباس يستمون رائحة الموت Emptyالإثنين مايو 06, 2019 7:52 am من طرف فرندبوك friendbook

» الجدي 6-5-2019 للتسلية والمرح فقط لا تربطوا حياتكم بها فرند بوك مرح برج الجدي
اهالي قرية طوباس يستمون رائحة الموت Emptyالإثنين مايو 06, 2019 7:47 am من طرف فرندبوك friendbook

» القوس 6-5-2019 للتسلية والمرح فقط لا تربطوا حياتكم بها فرند بوك مرح برج القوس
اهالي قرية طوباس يستمون رائحة الموت Emptyالإثنين مايو 06, 2019 7:42 am من طرف فرندبوك friendbook

» العقرب 6-5-2019 للتسلية والمرح فقط لا تربطوا حياتكم بها فرند بوك مرح برج العقرب
اهالي قرية طوباس يستمون رائحة الموت Emptyالإثنين مايو 06, 2019 7:38 am من طرف فرندبوك friendbook

» الميزان 6-5-2019 للتسلية والمرح فقط لا تربطوا حياتكم بها فرند بوك مرح برج الميزان
اهالي قرية طوباس يستمون رائحة الموت Emptyالإثنين مايو 06, 2019 7:17 am من طرف فرندبوك friendbook

» العذراء 6-5-2019 للتسلية والمرح فقط لا تربطوا حياتكم بها فرند بوك مرح برج العذراء
اهالي قرية طوباس يستمون رائحة الموت Emptyالإثنين مايو 06, 2019 7:11 am من طرف فرندبوك friendbook

» الاسد 6-5-2019 للتسلية والمرح فقط لا تربطوا حياتكم بها فرند بوك مرح برج الاسد
اهالي قرية طوباس يستمون رائحة الموت Emptyالإثنين مايو 06, 2019 6:51 am من طرف فرندبوك friendbook

» السرطان 6-5-2019 للتسلية والمرح فقط لا تربطوا حياتكم بها فرند بوك مرح برج السرطان
اهالي قرية طوباس يستمون رائحة الموت Emptyالأحد مايو 05, 2019 6:45 pm من طرف فرندبوك friendbook

» الجوزاء 6-5-2019 للتسلية والمرح فقط لا تربطوا حياتكم بها فرند بوك مرح برج الجوزاء
اهالي قرية طوباس يستمون رائحة الموت Emptyالأحد مايو 05, 2019 6:33 pm من طرف فرندبوك friendbook

» الثور 6-5-2019 للتسلية والمرح فقط لا تربطوا حياتكم بها فرند بوك مرح برج الثور
اهالي قرية طوباس يستمون رائحة الموت Emptyالأحد مايو 05, 2019 6:29 pm من طرف فرندبوك friendbook

» الحمل 6-5-2019 للتسلية والمرح فقط لا تربطوا حياتكم بها فرند بوك مرح برج الحمل
اهالي قرية طوباس يستمون رائحة الموت Emptyالأحد مايو 05, 2019 6:23 pm من طرف فرندبوك friendbook

» الحوت 5-5-2019 للتسلية والمرح فقط لا تربطوا حياتكم بها فرند بوك مرح برج الحوت
اهالي قرية طوباس يستمون رائحة الموت Emptyالسبت مايو 04, 2019 5:23 pm من طرف فرندبوك friendbook

تصويت

سجلوا جنسياتكم وافتخروا فيها

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

استعرض النتائج

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع

لا يوجد مستخدم

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر

لا يوجد مستخدم

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 2914 مساهمة في هذا المنتدى في 1211 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 123 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو المهاجر الجنوبي فمرحباً به.

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 63 بتاريخ السبت أبريل 18, 2020 1:42 pm


    اهالي قرية طوباس يستمون رائحة الموت

    فرندبوك friendbook
    فرندبوك friendbook


    عدد المساهمات : 1106
    تاريخ التسجيل : 18/10/2010

    اهالي قرية طوباس يستمون رائحة الموت Empty اهالي قرية طوباس يستمون رائحة الموت

    مُساهمة من طرف فرندبوك friendbook الأحد نوفمبر 28, 2010 9:35 pm

    طوباس: أهالي "خربة يرزة" يشتمّون رائحة الموت جراء الألغام الأرضية الناجمة عن تدريبات الاحتلال


    <table id="_ctl0_ContentPlaceHolder1_tblPicture" align="left" border="0" cellpadding="1" cellspacing="1" width="280"><tr><td align="middle">اهالي قرية طوباس يستمون رائحة الموت Small_154102</td></tr><tr><td align="middle">
    </td></tr></table>
    طوباس ــ محمد بلاص : عندما تدخل إلى خربة يرزة، شرق طوباس، تشتمّ رائحة الموت الذي يتربص بالقاطنين في هذا التجمع، جراء الألغام الأرضية التي تخلفها التدريبات العسكرية الإسرائيلية، والتي حصدت حياة عدد منهم، وحولت العشرات إلى مصابين بإعاقات دائمة.
    الطريق من مدينة طوباس إلى هذه الخربة، كانت طويلة وشاقة ومحفوفة بالكثير من المخاطر، حيث الطرق الجبلية التي يكاد أشبه ما يكون بالمستحيل على أية مركبة عادية سلوكها باستثناء الجرارات الزراعية، حيث الوديان العميقة التي يكون ثمن أي انزلاق فيها، حياة الإنسان.
    ولا تزيد المسافة بين طوباس وهذه الخربة على عشرة كيلومترات، ولكن الوصول إليها يستغرق أكثر من ساعة كاملة يشعر خلالها سائق المركبة والراكب على حد سواء، بنوع من الغثيان، ليصل إلى الخربة في حالة غير متوازنة، ليجد مجموعةً من العائلات تعيش في عالم بدائي، وتعتمد في معيشتها على الزراعة وتربية المواشي.
    ورضيت العائلات، التي تقطن في الخربة، بالعيش في هذا المكان الموحش الذي كان ولا يزال، هدفاً دائماً لاعتداءات الجيش الإسرائيلي التي بلغت ذروتها، الخميس الماضي، بهدم مسجد وعدد من المساكن وحظائر الأغنام، بذريعة وقوعها داخل نطاق مناطق التدريب العسكرية، ويعتقد القاطنون في الخربة بجزم، أنها لا تعدو كونها حلقة في إطار مسلسل متكامل، الهدف الرئيس منه، تفريغ الخربة من أصحابها الشرعيين، وجعلها خالصة لقوات الاحتلال لتجري تدريباتها، دون أي اعتبار لوجود الإنسان والحيوان فيها.
    وتراجع عدد العائلات التي تقطن خربة يرزة، إلى أقل من الربع، في عملية تراجع لها أسباب كثيرة تقف على رأسها الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على القاطنين هناك، إضافة إلى صعوبة الوصول إلى هذا المكان الذي يتربص الموت بالقاطنين فيه، وأزهق أرواح عدد منهم، جراء الألغام التي تخلفها قوات الاحتلال، خلال عمليات التدريب.
    إلا أن صبيحة الخميس الماضي، كانت مميزة بالنسبة للقاطنين في يرزة، والذين أفاقوا من نومهم مذعورين على صوت آليات الاحتلال، والمئات من الجنود الذين حولوا الخربة، إلى أشبه ما يكون بساحة حرب، وفاق عددهم عدد القاطنين في هذا المكان، بعشرات المرات، وهم يأخذون مواقع قتالية خلف السواتر والآليات التي كانت تتقدم لتنقض على المسجد المقام منذ العام 1967، والمساكن التي تؤوي المواطنين وحظائر الأغنام.
    الحاجة فوزية مساعيد التي تجاوزت السبعين عاماً، كانت واحدة من ضحايا العدوان الأخير الذي لم يبق أثراً من مسكنها ولم يذر.
    ولم تجد هذه المواطنة رغم مرضها وتقدمها بالسن، غير البكاء من وسيلة للتعبير عن حجم الكارثة التي ألمت بها وبأفراد عائلتها، جراء هدم مسكنهم وحظيرة المواشي التي كانت تؤوي عددا من الأغنام والأبقار التي تشكل مصدر الرزق الوحيد لهم.
    وتقول مساعيد: إنها كانت تعيش وأفراد عائلتها، حتى قبل نحو سبع سنوات، في إحدى التجمعات السكانية بمنطقة الأغوار الشمالية، حتى كانوا هدفاً للطرد من قبل جيش الاحتلال، بذريعة أن التجمع يقع داخل نطاق منطقة تدريب عسكرية مغلقة، فاضطروا إلى اللجوء إلى خربة يرزة، ليلاحقهم العدوان من جديد، دون أن يكون هناك مكان آخر بإمكانهم اللجوء إليه.
    وتضيف: إنه لم يمر يوم دون أن تحول فيه قوات الاحتلال، الخربة إلى ثكنة عسكرية، حيث ينتشر المئات من الجنود المدججين بالسلاح، وهم يطلقون الرصاص الحي بشكل مكثف، في تدريبات عسكرية تشارك فيها الآليات الثقيلة والمروحيات القتالية والطائرات الحربية، وتستمر لوقت طويل يمتد في أحيان كثيرة ليصبح خمسة أيام على الأقل.
    ولا يكاد كل تدريب عسكري، ينتهي دون وقوع ضحايا في صفوف المواطنين، جراء انفجار ألغام من مخلفات قوات الاحتلال التي تركز تدريباتها في هذه المنطقة، نظراً لوجه التشابه الكبير بينها وبين الجنوب اللبناني، دون أن تكترث لحال القاطنين هناك ممن يذيقهم الاحتلال كل أصناف العذاب.
    وتصنف قوات الاحتلال خربة يرزة، على أنها واحدة من المناطق العسكرية المغلقة، وتستخدم أراضيها كساحات للرماية، وتمارس فيها كل أشكال التدريبات العسكرية، وغالباً ما تخلف من ورائها ألغاماً أرضيةً تسببت بسقوط عدد كبير من الضحايا في صفوف المواطنين، ونفوق العشرات من رؤوس الماشية.
    ولا يزال أهالي القرية، يتذكرون ذلك اليوم الذي استشهد فيه الطفل إبراهيم مساعيد، في العام 1992، جراء انفجار جسم مشبوه من مخلفات قوات الاحتلال، أثناء رعيه الأغنام مع ابن عمه الذي بترت ساقه في اللحظة نفسها وللسبب نفسه.
    وتقول والدة هذا الطفل: إنه كان برفقة ابن عمه حافظ يقودان قطيعاً من الماشية، على بعد عشرات الأمتار من حاجز "تياسير" العسكري المقام بالقربة من الخربة، عندما وجدا دميةً صغيرةً خاصةً بالأطفال، اعتقدا أنها مجرد دمية، وعندما أمسكها ابنها انفجرت به وقتلته، فيما أصيب ابن عمه بجروح بليغة، وفقد ساقه، في قصة لا تختلف كثيراً عن قصة الفتى محمود عنبوسي الذي استشهد وهو يرعى قطيعاً من الأبقار في منطقة قريبة.
    ولا يكاد جسد أي من القاطنين في خربة "يرزة"، يخلو من الإصابة، إما جراء الرصاص الكثيف الذي يطلقه جنود الاحتلال خلال التدريبات العسكرية بالذخيرة الحية، أو جراء انفجار الألغام الأرضية التي تشكل كابوساً مرعباً لكل من يقطن هذه الخربة أو يحل عليها ضيفاً، إذا ما اضطر لذلك.
    ويكشف مواطن من القرية تجاوز من العمر 60 عاماً، عن بطنه الذي بدا أشبه ما يكون بالخارطة، حيث أصيب جراء انفجار لغم أرضي من مخلفات الاحتلال، واضطر الأطباء إلى استئصال أمعائه، واستبدالها بأخرى بلاستيكية، ويعاني منذ سنوات طويلة، من التبول اللاإرادي، وأصبح كيس البول رفيقه الأبدي الذي لن يفارقه، إلا عند الموت وهو في القبر.
    ويضطر القاطنون في الخربة، إلى العيش في عزلة تامة عن العالم الخارجي لفترات طويلة، نظراً لصعوبة الطرق الجبلية المؤدية إلى خربتهم التي يسعى الاحتلال إلى تحريمها عليهم، وضمها إلى منطقة التدريبات العسكرية الشاسعة.
    ولم يتخيل أي ممن زار خربة "يرزة" صبيحة الخميس الماضي، كل هذا الدمار الذي خلفه الاحتلال، وطبيعة الحياة القاسية التي يعيشها الأهالي، حيث المساكن التي اضطر أصحابها إلى سقفها بألواح من الزينكو، بعد أن حرم الاحتلال عليهم سقفها بالإسمنت، لذريعة وقوعها داخل نطاق مناطق التدريب العسكرية المغلقة، وهي الحجة نفسها التي تسوقها سلطات الاحتلال، في عدوانها اليومي على القاطنين في منطقة الأغوار الشمالية.
    وقال أحد الصحافيين ممن حضروا إلى هذه الخربة: إنه لم يكن يتخيّل قط أن هذا المكان موجود في فلسطين، حيث الجبال الشاهقة والوديان السحيقة التي تعيش من خلفها عدة عائلات في عالم آخر أشبه ما يكون بالبدائي.

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 6:47 am