فرند بوك اليمن وفلسطين friendbook Yemen Palestine

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
فرند بوك اليمن وفلسطين friendbook Yemen Palestine

من اليمن من فلسطين ومن كل العالم https://www.facebook.com/Palestinefriends/

المواضيع الأخيرة

» جميع ابراج 8-5-2019 فرند بوك مرح
قصيدة طباق للشاعر محمود درويش Emptyالثلاثاء مايو 07, 2019 6:35 pm من طرف فرندبوك friendbook

» جميع ابراج 7-5-2019 فرند بوك مرح
قصيدة طباق للشاعر محمود درويش Emptyالإثنين مايو 06, 2019 5:40 pm من طرف فرندبوك friendbook

» الحوت 6-5-2019 للتسلية والمرح فقط لا تربطوا حياتكم بها فرند بوك مرح برج الحوت
قصيدة طباق للشاعر محمود درويش Emptyالإثنين مايو 06, 2019 7:57 am من طرف فرندبوك friendbook

» الدلو 6-5-2019 للتسلية والمرح فقط لا تربطوا حياتكم بها فرند بوك مرح برج الدلو
قصيدة طباق للشاعر محمود درويش Emptyالإثنين مايو 06, 2019 7:52 am من طرف فرندبوك friendbook

» الجدي 6-5-2019 للتسلية والمرح فقط لا تربطوا حياتكم بها فرند بوك مرح برج الجدي
قصيدة طباق للشاعر محمود درويش Emptyالإثنين مايو 06, 2019 7:47 am من طرف فرندبوك friendbook

» القوس 6-5-2019 للتسلية والمرح فقط لا تربطوا حياتكم بها فرند بوك مرح برج القوس
قصيدة طباق للشاعر محمود درويش Emptyالإثنين مايو 06, 2019 7:42 am من طرف فرندبوك friendbook

» العقرب 6-5-2019 للتسلية والمرح فقط لا تربطوا حياتكم بها فرند بوك مرح برج العقرب
قصيدة طباق للشاعر محمود درويش Emptyالإثنين مايو 06, 2019 7:38 am من طرف فرندبوك friendbook

» الميزان 6-5-2019 للتسلية والمرح فقط لا تربطوا حياتكم بها فرند بوك مرح برج الميزان
قصيدة طباق للشاعر محمود درويش Emptyالإثنين مايو 06, 2019 7:17 am من طرف فرندبوك friendbook

» العذراء 6-5-2019 للتسلية والمرح فقط لا تربطوا حياتكم بها فرند بوك مرح برج العذراء
قصيدة طباق للشاعر محمود درويش Emptyالإثنين مايو 06, 2019 7:11 am من طرف فرندبوك friendbook

» الاسد 6-5-2019 للتسلية والمرح فقط لا تربطوا حياتكم بها فرند بوك مرح برج الاسد
قصيدة طباق للشاعر محمود درويش Emptyالإثنين مايو 06, 2019 6:51 am من طرف فرندبوك friendbook

» السرطان 6-5-2019 للتسلية والمرح فقط لا تربطوا حياتكم بها فرند بوك مرح برج السرطان
قصيدة طباق للشاعر محمود درويش Emptyالأحد مايو 05, 2019 6:45 pm من طرف فرندبوك friendbook

» الجوزاء 6-5-2019 للتسلية والمرح فقط لا تربطوا حياتكم بها فرند بوك مرح برج الجوزاء
قصيدة طباق للشاعر محمود درويش Emptyالأحد مايو 05, 2019 6:33 pm من طرف فرندبوك friendbook

» الثور 6-5-2019 للتسلية والمرح فقط لا تربطوا حياتكم بها فرند بوك مرح برج الثور
قصيدة طباق للشاعر محمود درويش Emptyالأحد مايو 05, 2019 6:29 pm من طرف فرندبوك friendbook

» الحمل 6-5-2019 للتسلية والمرح فقط لا تربطوا حياتكم بها فرند بوك مرح برج الحمل
قصيدة طباق للشاعر محمود درويش Emptyالأحد مايو 05, 2019 6:23 pm من طرف فرندبوك friendbook

» الحوت 5-5-2019 للتسلية والمرح فقط لا تربطوا حياتكم بها فرند بوك مرح برج الحوت
قصيدة طباق للشاعر محمود درويش Emptyالسبت مايو 04, 2019 5:23 pm من طرف فرندبوك friendbook

تصويت

سجلوا جنسياتكم وافتخروا فيها

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

استعرض النتائج

أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع

لا يوجد مستخدم

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر

لا يوجد مستخدم

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 2914 مساهمة في هذا المنتدى في 1211 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 123 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو المهاجر الجنوبي فمرحباً به.

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 8 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 8 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 63 بتاريخ السبت أبريل 18, 2020 1:42 pm


    قصيدة طباق للشاعر محمود درويش

    شاعر الاحساس والذوق
    شاعر الاحساس والذوق


    عدد المساهمات : 657
    تاريخ التسجيل : 26/12/2010

    قصيدة طباق للشاعر محمود درويش Empty قصيدة طباق للشاعر محمود درويش

    مُساهمة من طرف شاعر الاحساس والذوق الثلاثاء يناير 11, 2011 10:54 pm






    هل المستحيل بعيدٌ؟[



    يحبُّ الرحيل الى أيِّ شيء



    ففي السَفَر الحُرِّ بين الثقافات



    قد يجد الباحثون عن الجوهر البشريّ



    مقاعد كافيةً للجميع...



    هنا هامِشٌ يتقدّمُ. أو مركزٌ



    يتراجَعُ. لا الشرقُ شرقٌ تماماً



    ولا الغربُ غربٌ تماماً,



    فإن الهوية مفتوحَةٌ للتعدّدِ



    لا قلعة أو خنادق/



    كان المجازُ ينام على ضفَّة النهرِ,



    لولا التلوُّثُ,



    لاحْتَضَنَ الضفة الثانية



    - هل كتبتَ الروايةَ؟



    < حاولتُ... حاولت أن أستعيد



    بها صورتي في مرايا النساء البعيدات.



    لكنهن توغَّلْنَ في ليلهنّ الحصين.



    وقلن: لنا عاَلَمٌ مستقلٌ عن النصّ.



    لن يكتب الرجلُ المرأةَ اللغزَ والحُلْمَ.



    لن تكتب المرأةُ الرجلَ الرمْزَ والنجمَ.



    لا حُبّ يشبهُ حباً. ولا ليل



    يشبه ليلاً. فدعنا نُعدِّدْ صفاتِ



    الرجال ونضحكْ!



    - وماذا فعلتَ؟



    < ضحكت على عَبثي



    ورميت الروايةَ



    في سلة المهملات/



    المفكِّر يكبحُ سَرْدَ الروائيِّ



    والفيلسوفُ يَشرحُ وردَ المغنِّي/



    يحبَّ بلاداً ويرحل عنها:



    أنا ما أكونُ وما سأكونُ



    سأضع نفسي بنفسي



    وأختارٌ منفايَ. منفايَ خلفيَّةُ



    المشهد الملحمي, أدافعُ عن



    حاجة الشعراء الى الغد والذكريات معاً



    وأدافع عن شَجَرٍ ترتديه الطيورُ



    بلاداً ومنفى,



    وعن قمر لم يزل صالحاً



    لقصيدة حبٍ,



    أدافع عن فكرة كَسَرَتْها هشاشةُ أصحابها



    وأدافع عن بلد خَطَفتْهُ الأساطيرُ/



    - هل تستطيع الرجوع الى أيِّ شيء؟



    < أمامي يجرُّ ورائي ويسرعُ...



    لا وقت في ساعتي لأخُطَّ سطوراً



    على الرمل. لكنني أستطيع زيارة أمس,



    كما يفعل الغرباءُ إذا استمعوا



    في المساء الحزين الى الشاعر الرعويّ:



    "فتاةٌ على النبع تملأ جرَّتها



    بدموع السحابْ



    وتبكي وتضحك من نحْلَةٍ



    لَسَعَتْ قَلْبَها في مهبِّ الغيابْ



    هل الحبُّ ما يُوجِعُ الماءَ



    أم مَرَضٌ في الضباب..."



    ]الى آخر الأغنية[



    - إذن, قد يصيبكَ داءُ الحنين؟



    < حنينٌ الى الغد, أبعد أعلى



    وأبعد. حُلْمي يقودُ خُطَايَ.



    ورؤيايَ تُجْلِسُ حُلْمي على ركبتيَّ



    كقطٍّ أليفٍ, هو الواقعيّ الخيالي



    وابن الإرادةِ: في وسعنا



    أن نُغَيِّر حتميّةَ الهاوية!



    - والحنين الى أمس؟



    < عاطفةً لا تخصُّ المفكّر إلاّ



    ليفهم تَوْقَ الغريب الى أدوات الغياب.



    وأمَّا أنا, فحنيني صراعٌ على



    حاضرٍ يُمْسِكُ الغَدَ من خِصْيَتَيْه



    - ألم تتسلَّلْ الى أمس, حين



    ذهبتَ الى البيت, بيتك في



    القدس في حارة الطالبيّة؟



    < هَيَّأْتُ نفسي لأن أتمدَّد



    في تَخْت أمي, كما يفعل الطفل



    حين يخاف أباهُ. وحاولت أن



    أستعيد ولادةَ نفسي, وأن



    أتتبَّعُ درب الحليب على سطح بيتي



    القديم, وحاولت أن أتحسَّسَ جِلْدَ



    الغياب, ورائحةَ الصيف من



    ياسمين الحديقة. لكن ضَبْعَ الحقيقة



    أبعدني عن حنينٍ تلفَّتَ كاللص



    خلفي.



    - وهل خِفْتَ؟ ماذا أخافك؟



    < لا أستطيع لقاءُ الخسارة وجهاً



    لوجهٍ. وقفتُ على الباب كالمتسوِّل.



    هل أطلب الإذن من غرباء ينامون



    فوق سريري أنا... بزيارة نفسي



    لخمس دقائق؟ هل أنحني باحترامٍ



    لسُكَّان حُلْمي الطفوليّ؟ هل يسألون:



    مَن الزائرُ الأجنبيُّ الفضوليُّ؟ هل



    أستطيع الكلام عن السلم والحرب



    بين الضحايا وبين ضحايا الضحايا, بلا



    كلماتٍ اضافيةٍ, وبلا جملةٍ اعتراضيِّةٍ؟



    هل يقولون لي: لا مكان لحلمين



    في مَخْدَعٍ واحدٍ؟



    لا أنا, أو هُوَ



    ولكنه قارئ يتساءل عمَّا



    يقول لنا الشعرُ في زمن الكارثة؟



    دمٌ,



    ودمٌ,



    ودَمٌ



    في بلادكَ,



    في اسمي وفي اسمك, في



    زهرة اللوز, في قشرة الموز,



    في لَبَن الطفل, في الضوء والظلّ,



    في حبَّة القمح, في عُلْبة الملح/



    قَنَّاصةٌ بارعون يصيبون أهدافهم



    بامتيازٍ



    دماً,



    ودماً,



    ودماً,



    هذه الأرض أصغر من دم أبنائها



    الواقفين على عتبات القيامة مثل



    القرابين. هل هذه الأرض حقاً



    مباركةٌ أم مُعَمَّدةٌ



    بدمٍ,



    ودمٍ,



    ودمٍ,



    لا تجفِّفُهُ الصلواتُ ولا الرملُ.



    لا عَدْلُ في صفحات الكتاب المقدَّس



    يكفي لكي يفرح الشهداءُ بحريَّة



    المشي فوق الغمام. دَمٌ في النهار.



    دَمٌ في الظلام. دَمٌ في الكلام!



    يقول: القصيدةُ قد تستضيفُ



    الخسارةَ خيطاً من الضوء يلمع



    في قلب جيتارةٍ, أو مسيحاً على



    فَرَسٍ مثخناً بالمجاز الجميل, فليس



    الجماليُ إلاَّ حضور الحقيقيّ في



    الشكلِ/



    في عالمٍ لا سماء له, تصبحُ



    الأرضُ هاويةً. والقصيدةُ إحدى



    هِباتِ العَزَاء, وإحدى صفات



    الرياح, جنوبيّةً أو شماليةً.



    لا تَصِفْ ما ترى الكاميرا من



    جروحك. واصرخْ لتسمع نفسك,



    وأصرخ لتعلم أنَّكَ ما زلتَ حيّاً,



    وحيّاً, وأنَّ الحياةَ على هذه الأرض



    ممكنةٌ. فاخترعْ أملاً للكلام,



    أبتكرْ جهةً أو سراباً يُطيل الرجاءَ.



    وغنِّ, فإن الجماليَّ حريَّة/



    أقولُ: الحياةُ التي لا تُعَرَّفُ إلاّ



    بضدٍّ هو الموت... ليست حياة!



    يقول: سنحيا, ولو تركتنا الحياةُ



    الى شأننا. فلنكُنْ سادَةَ الكلمات التي



    سوف تجعل قُرّاءها خالدين - على حدّ



    تعبير صاحبك الفذِّ ريتسوس...



    وقال: إذا متّ قبلَكَ,



    أوصيكَ بالمستحيْل!



    سألتُ: هل المستحيل بعيد؟



    فقال: على بُعْد جيلْ



    سألت: وإن متُّ قبلك؟



    قال: أُعزِّي جبال الجليلْ



    وأكتبُ: "ليس الجماليُّ إلاّ



    بلوغ الملائم". والآن, لا تَنْسَ:



    إن متُّ قبلك أوصيكَ بالمستحيلْ!



    عندما زُرْتُهُ في سَدُومَ الجديدةِ,



    في عام ألفين واثنين, كان يُقاوم



    حربَ سدومَ على أهل بابلَ...



    والسرطانَ معاً. كان كالبطل الملحميِّ



    الأخير يدافع عن حقِّ طروادةٍ



    في اقتسام الروايةِ/



    نَسْرٌ يودِّعُ قمَّتَهُ عالياً



    عالياً,



    فالإقامةُ فوق الأولمب



    وفوق القِمَمْ



    تثير السأمْ



    وداعاً,



    وداعاً لشعر الألَمْ



      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء مايو 08, 2024 1:44 am